منتديات مكلانا
أهلا وسهل بكم في منتديات مكلانا
التسجيل من
هنا

وللدخول إلى المنتدى من
هنا

دردش مع أصدقائك وتبادل معهم أحلى الكلمات
منتديات مكلانا
أهلا وسهل بكم في منتديات مكلانا
التسجيل من
هنا

وللدخول إلى المنتدى من
هنا

دردش مع أصدقائك وتبادل معهم أحلى الكلمات
منتديات مكلانا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 


مات وذنوبه ظلت تزداد والعياذ بالله !!! Ljm7d

 

 مات وذنوبه ظلت تزداد والعياذ بالله !!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حضرمي حر




عدد المساهمات : 31
تاريخ التسجيل : 30/03/2012

مات وذنوبه ظلت تزداد والعياذ بالله !!! Empty
مُساهمةموضوع: مات وذنوبه ظلت تزداد والعياذ بالله !!!   مات وذنوبه ظلت تزداد والعياذ بالله !!! Emptyالإثنين يونيو 11, 2012 6:17 am

مات وذنوبه ظلت تزداد والعياذ بالله !!!

نام وذنوبه لم تنم!!!

ناس ماتوا..وما زالت الآثام تأتيهم !!! فأحذر أن تكون واحداً منهم! من العنوان يتبين هول الأمر وخطره..إنهم قوم رحلوا عن هذه الدنيا.. ولكن ما زالت سيئاتُ تأتيهم في قبورهم! فلا إله إلا الله.. ولا حول ولا قوّة إلا باللهْ!! طوبى لمن مات فماتت معه ذنوبه! ويا حسرة على من مات ولم تمت ذنوبه معه!!


فالأمر والله عظيم! وهذا الموضوع ما طرحته إلا لأنني مشفق على نفسي وعليكمْ! حيث رأيت الكثير من الشباب والفتياتْ لا يتقون الله - تعالى -في أفعالهم ولا في مشاركاتهم! غطى حب الدنيا وزخارفها قلوبهم.. وأصبحت قلوبهم لا تشعر ولا تتأمل عواقب الأمور! فاحذروا السيئات الجارية..


قال - صلى الله عليه وسلم - من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً!


تأملوا هذا الحديث.. واعرض أعمالك على هذا الحديث فهل أنت داع إلى الهدى؟ أو داع إلى الضلالة والمعاصي والذنوب! قد تكون نائماً أو ماشياًَ في الطرقات وتأتيك آثام وسيئاتْ! لأنك ساهمت في نشر المعاصي!!


قد تكون نقلت أغنية أو مقطع جنسي أو فتحت مجموعة بريدية ساقطة.. وقد تكون أرسل بلوتوثاً يحتوي على لقطات مخلّة؟ وأنا أقول لك فضلاً انتظر!! ولا تكسب ذنوب وآثام ليل نـهار! أنت تظن أن الأمر هيّنْ ولكنه عند الله عظيم!! تخيّل بأن تقوم بإرسال أغنية وطرحها مثلاً في مجموعة بريدية أو في منتدى!


ولنفرض مثلا بأن في المجموعة 1000 عضو وكل هؤلاء سمعوا الأغنية والبعض قام بنقلها!! في هذه الحالة سوف يكون لك نصيب من الإثمْ عن كل شخص سمعها! تخيّل؟ أو نشر النكت الفاضحة المخلة أو التي فيها استهزاء بالدين فما بالك بنشر مقطع فاضحْ؟ إنها من أخطر الأمور.. كيف تقوم بنشر المحرمات!.. وتريد أن تشارك الناس في الأثم! دون خوف من الله أو الخوف من عقابه!! إنها قسوة القلب والغفلة عن الدين، والبعد عن القرآن والسـنة، فكيف بالله تريد أن تأتيك آثام وذنوب من الغير مجاناً بسبب أنك نشرت أغنية أو دعوت إلى فاحشة ومنكر! إن الشخص لا يتحمل ذنوب نفسه! فكيف يتحمل ذنوب غيره؟؟ ويوم القيامة يرى على ظهره أطنان من السيئات فلا إله إلا الله.


تخيّل لو كنت موظفاً.. وقيل لك بأنك لو قمت بنشر أغنية أو معصية (أياً كانت).. فإنه سوف ينقص من راتبك على قدر سماع الناس للأغنية، فهل بالله سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه المحرّمات؟ تخيّل لو كنت طالباً.. في المدرسة أو الجامعة.. وقيل لك بأنك لو قمت بنشر أغنية أو معصية (أياً كانت).. فإنه سوف ينقص من درجاتك على قدر الأشخاص المستمعين؟ فهل بالله سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه المحرّمات؟ فكيف بالأمر الأعظمْ وذلك بكسب آثام الغير ربّما كل ساعة!! ربّما كل دقيقة! أو كل ثانية!! لأنك تنشر بدون تفكّر!


إنّه نداء!! لكل الشباب والفتياتْ!! إلى كل من يقوم بنشر المعاصي والآثامْ فضلاً.. تأملوا حديث النبي - صلى الله عليه وسلم - من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً! وغيروا اتجاه سيركم.. وكونوا مفاتيح للخير مغاليق للشر! ولا تكونوا مغاليق للخير مفاتيح للشر!! واحذروا السيئات الجارية من نشر مواقع أو نقل ذنوبْ!.


لا تبخل على نفسك وانــشـــرها قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً.




مات وذنوبه ظلت تزداد والعياذ بالله !!! 2766442855
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مات وذنوبه ظلت تزداد والعياذ بالله !!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مكلانا :: منتديات إسلامية :: "" نصائح ومواعظ ""-
انتقل الى: