منتديات مكلانا
أهلا وسهل بكم في منتديات مكلانا
التسجيل من
هنا

وللدخول إلى المنتدى من
هنا

دردش مع أصدقائك وتبادل معهم أحلى الكلمات
منتديات مكلانا
أهلا وسهل بكم في منتديات مكلانا
التسجيل من
هنا

وللدخول إلى المنتدى من
هنا

دردش مع أصدقائك وتبادل معهم أحلى الكلمات
منتديات مكلانا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 


مشاهير الشخصيات الحضرمية Ljm7d

 

 مشاهير الشخصيات الحضرمية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حضرمي حر




عدد المساهمات : 31
تاريخ التسجيل : 30/03/2012

مشاهير الشخصيات الحضرمية Empty
مُساهمةموضوع: مشاهير الشخصيات الحضرمية   مشاهير الشخصيات الحضرمية Emptyالأحد يونيو 10, 2012 11:13 am

مشاهير الشخصيات الحضرمية
**********************


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواني و أخواتي أعضاء ملتقى سيبان إليكم بعض الشخصيات الحضرمية المشهوره داخل حضرموت وخارجها

بسم الله الرحمن الرحيم

هناك العديد من الشخصيات التي برزت داخل حضرموت او خارجها في مجالات عده ومنهم :-

- القضاة التسعة

تولى القضاء في مصر الكثير من القضاة الحضارم و اشتهروا بذلك لأمانتهم و صدقهم

يونس بن عطية: في أيام عبد العزيز بن مروان تولى القضاء يونس بن عطية الحضرمي سنة 84 و كان من أكابر العلماء ، يحكى أن عبد الله بن مروان كتب إلى عبد العزيز بن مروان يعلمه إن آهل الشام اختلفوا عليه في نفقة المبتوتة و طالبه أن يكتب إليه بما عند آهل مصر فجمع عبد العزيز الأشياخ و سألهم و كان يونس بن عطية في اخرياتهم فقال له فتكلم ، فأعجب عبد العزيز فسألهم عنه فقالوا له (هذا من سادات حضرموت) فولاه القضاء و الشرطة
اوس بن عبد الله : في سنة 86 و في أيام عبد العزيز بن مروان ولى القضاء اوس بن عبد الله الحضرمي
يحي بن ميمون : في رمضان من عام 105 تولى القضاء يحي بن ميمون الحضرمي من قبل هشام
توبة بن نمر: تولى القضاء توبة بن نمر الحضرمي من قبل الوليد بن رفاعة و كانت ولايته في مستهل صفر سنة 115 و يروي أبو سلمة عن يحي بن عثمان عن هليعة بن عيسى أن توبة لما ولي القضاء دعا امرأته عفيرة فقال لها : يا أم محمد ، أي صاحب كنت لك؟ قالت : خير صاحب و أكرمه ، قال فاسمعي : لا تعرضي لي في شيء من القضاء و لا تسأليني عن حكومة و لا تذكريني بخصم ، فإن فعلت شيئا من هذا فأنت طالق ، و عن أب هليعة إن أول قاض بمصر وضع يده على الاحباس توبة بن نمر في زمن هشام و إنما كانت الاحباس في يدي أهلها آو أوصيائهم فلما كان توبة قال : ما أرى مرجع هذه الصدقات إلا إلى الفقراء و المساكين فأرى أن أضع يدي عليها
خير بن نعيم : ولى القضاء بمصر خير بن نعيم الحضرمي من قبل الأمير حنظلة بن صفوان الكلبي و يروى انه كان افقه فقهاء مصر في زمانه و عزل في سنة 128 بوشاية من بعض أصحابه و في رمضان سنة 133 ولى القضاء بمصر ولايته الثانية عليها من قبل الأمير أبى عون
غوث بن سليمان : ولى لقضاء غوث بن سليمان الحضرمي من قل أبى غوث يوم الأحد من رمضان سنة 135 و لم يكن غوث بن سليمان بالفقيه و لكنه كان اعلم الناس بمعاني القضاء و سياسته فكان أمره احسن شيء و كان هونا ، و كان كثيرا ما يستخلف مكانه يزيد بن عبد الله بن بلال الحضرمي و كان هذا يقوم بقط وافر من القضاء ثم اقره خليفة له في جمادى الآخرة سنة 140 يحكم بين الناس
يزيد بن عبد الملك : في شهر رمضان سنة 140 ولى القضاء يزيد بن عبد الملك الحضرمي بالنيابة عن القاضي غوث ثم مات فجأة في ذي القعدة سنة140 هجرية
عبد الله بن لهيعة : في مستهل سنة 155 ولى القضاء بمصر عبد الله بن لهيعة من قبل أمير المؤمنين أبى جعفر المنصور
لهيعة بن عيسى : ولى القضاء في شعبان سنة 196 القاضي لهيعة بن عيسى الحضرمي من قبل عباد بن محمد و عباد يومئذ يدعو للمأمون بمصر

و قد قال الشاعر
لقد ولى القضاء بكل أرض …… من الغر الحضارمة الـــــــكرام
رجال ليس مثلهم الرجـال …… من الصيد الجحاجحة الضخام

- بدر بوطويرق الكثيري

بوطويرق هذا أعظم شخصية في آل كثير ، كافح و ناضل في سبيل إنشاء دولة كثيرية في حضرموت قوية الأركان رفيعة الشأن . لقد أفنى حياته في جو من المتاعب و المعارك لتحقيق أهدافه . ثارت ضده بعض قبائل حضرموت في دوعن وعمد و المهرة و بعض عشائر من قومه آل كثير فصمد أمامهم صمود الأبطال و استعان بالأتراك لإخضاع الثائرين و البرتغاليين الذين آتو من طريق البحر و اسر عددا من هؤلاء سنة 942 هـ كانت اشد المعارك عنفا هي التي حدثت بينه و بين الشيخ عثمان العمودي شيخ وادي دوعن فقد عارض الشيخ سياسته مع الأتراك و خضوعه لهم و إعلان تبعية بلاده لهم لذلك حشد الشيخ العمودي جمعا كبير من قبائل دوعن و أعلنها حربا شعواء و على الرغم من قلة سلاحه و وفرة الأسلحة لدى خصمه تلك الأسلحة التي تسلمها من مصطفى أغا قومندان الأسطول التركي فلم يستطع بدر بوطويرق القضاء على الشيخ العمودي

- غالب بن محسن الكثيري

محيي الدولة الكثيرية الأخيرة و أحد أبطال التاريخ الحضرمي و الذي لم يكد يبلغ العشرين من عمره حتى ظهر طموحه في إحياء الدولة الكثيرية و يغادر حضرموت سنة 146 إلى الهند (حيدر آباد) حيث كثرة كثيرة من الحضارم يقيمون و استطاع بذكائه أن يحصل على ثروة طائلة ويقوى عزمه و أمله في الوصول إلى هدفه السامي الذي خطط له وهو إحياء الدولة الكثيرية و تراجع في أول أمره فهو يعلم أن المغامرة ستكلفه ثمنا غاليا في الأموال و الأرواح و هو يعلم أن هناك في حيدر آباد شخصا ذكيا قوي الشخصية بعيد النظر كثير المال و الرجال ذلك هو الجمعدار عمر بن عوض القعيطي ذو المكانة السمية لدى ملك حيدر آباد و لكن غالب بن محسن الكثيري اجمع و أزمع على المغامرة لاسترداد مجد آبائه و أجداده و يبدأ الجمعدار غالب بن محسن الكثيري في العمل للوصول إلى هدفه هذا ، بعث أحد أعيان قومه إلى حضرموت و زوده بمال كثير و يستقر رأى زعماء آل كثير على شراء بلدة الغرف لتكون مركزا لمساعيهم و يحتلون حصن ابن مطهر الواقع على مقربة من تريم ، و بناء على ضغط من حومة حيدر آباد لمغادرته أراضيها وبعد تبادل المشورة مع بعض الشخصيات العلوية البارزة يعزم الجمعدار غالب بن محسن الكثيري على العودة من الهند إلى حضرموت سنة 1282 هجرية ليتولى قيادة الحركة بنفسه و قد توفي في سنة 1287 و هو دون السبعين من عمره

- عمر بن عوض القعيطي

عبقرية فذة من عباقرة الرجال ، أقام دولة و أرسى قواعدها و ثبت جذورها على صفحات التاريخ . ولد في مدينة لحروم الواقعة على مقربة من عندل ، مات والد عوض و هو دون العاشرة من عمره و قد انتقلت به أمه إلى شبام تحت ظروف مادية قاسية و هناك تعلم القراءة و الكتابة و مبادئ علوم الفقه و لما ترعرع و تجاوز العشرين من عمره تاقت نفسه للرحيل إلى حيدر آباد حيث يعمل الكثير من الحضارم ضباطا و جنودا في جيش ملك حيدر آباد و يلتحق عمر بن عوض القعيطي في جيش ملك حيدر آباد و يظهر نشاطا دونه كل نشاط و ذكاء دونه كل ذكاء و يتخطى زملاءه في الترقية و يصبح من كبار القادة و يثق به الملك كل الثقة و يمنحه رتبة جمعدار و يستخدم الجمعدار عمر ذكاءه و نشاطه في العمل حتى صار غنيا واسع الثراء و يتزوج الجمعدار و يرزق من البنين خمسة هم محمد و عبد الله و صالح و عوض و علي و قد انتقل السلطان عوض بن عمر القعيطي إلى رحمة الله في حيدر آباد سنة 1327 هجرية

- عبد الرحمن بن عبيد الله السقاف

ولد عام 1300 بمدينة سيئون و اشتهر باسم ابن عبيد الله ، هو مفتي حضرموت له من المؤلفات في الأحكام الفقهية الكثير من الكتب منها : بلابل التغريد فيما استفيد من قراءة التجريد ، و صوب الركام في تحقيق الأحكام ، و السيف الحاد في قطع الإلحاد . عرف تاريخ حضرموت و تنقل في ربوعها تحريا للحقائق التاريخية و جالس الأدباء و المؤرخين و المستشرقين و صنف أهم كتابين في تاريخ حضرموت و هما : بضائع التابوت في تاريخ حضرموت ، و أدام القوت في معجم بلدان حضرموت . كما كان شاعر رقيق ، اكتظت مجالسه بمحبي الأدب و أهله و ألف في هذا المجال : العود الهندي في مجالس في ديوان الكندي (المتنبي) ، و ديوان شعر ، و النقد الذوقي في شعر شوقي . و كان على اتصال برجال القرار في السلطنتين القعيطية و الكثيرية . و قد وافاه الآجل المحتوم في شهر رجب سنة 1375 هجرية

- السلطان صالح بن غالب القعيطي

من مواليد حيدر آباد (الدكن) بالهند عام 1290 هجرية و هو السلطان الخامس من سلاطين القعيطي ، كان شغوف بحب الاستطلاع و القراءة و بالعلوم الإلكترونية و كان من أعماله : كان القائد العام للجنود العرب في حيدر آباد ، و ادخل إلى حيدر آباد الصناعات و الحرف اليدوية حيث تولى رئاستها ، و أول من انشأ محطة راديو ، و قد فتح في المكلا مكتبة و نقل إليها عددا كبيرا من الكتب من مصر و أضاف إليها جميع كتبه في حيدر آباد و التي كانت من ضمن مكتبته المشهورة هناك كما كان يتقن خمس لغات و هي العربية و الهندية و الإنجليزية و الفرنسية و القوزاتية . و لقد شهدت حضرموت إبان فترة حكمه اكبر قسط من العدل و الأمن و الرخاء

- السلطان علي بن منصور بن غالب آل عبد الله الكثيري

السلطان من سلاطين الدولة الكثيرية الأخيرة و السابع و الأربعون من سلاطين الدولة منذ نشأتها الأولى ولد عام 1299هـ و تولى السلطنة سنة 1347 و توفي ليلة الخميس سنة 1357هجرية، اتصف بالأدب و الأخلاق و الشهامة و التواضع الرفيع ، كان يحترم أهل العلم و يجلهم و ترغب الصفوة في مجالسته لحسن حديثه في الأدب و السياسة كما عرف عنه انه عربي النزعة ، سامي الهمة ، تلقى في صغره أطرافا من أشتات العلوم المعهودة بحضرموت إلا إن علمي التاريخ الإسلامي و الأدب العربي تغلبا عليه فاخذ السبق و التفوق في مجالسه التي يحضرها بعض العلماء و قد ذاع صيته في الآفاق و كاتبه ملك مصر و ملك العراق و شهدت الأجانب بفضله فكتبوا عنه في رحلاتهم بالتفصيل

- على احمد باكثير

أديب و شاعر و كاتب مسرحي ولد بمدينة سورابايا في إندونيسيا سنة 1328 تلقى أوائل تعليمه في مدرسة الإرشاد الحضرمية و في سنة 1338 جاء بمعية والده إلى سيئون بحضرموت حيث تابع دراسته أولا على يد عمه الشيخ محمد بن محمد باكثير ثم في مدرسة النهضة بسيئون و كان من ابرز طلبتها و قال أول قصيدة له و هو طالب بهذه المدرسة سنة 1342 و في سنة 1344 تولى إدارة مدرسة النهضة بسيئون و في سنة 1349 اصدر مجلة التهذيب الشهرية و في سنة 1351غادر حضرموت بعد وفاة زوجته الأولى إلى عدن و منها إلى الحجاز فمصر حيث استقر به المقام سنة1352 وكان أحد أعمدة المسرح العربي بمصر و من اكثر المساهمين في إعلاء صرح الحياة الفكرية في العالم العربي في عصره . بدأ حياته في مصر شاعرا ثم كاتبا مسرحيا و كتب خمس روايات تاريخية اصبح بها علما للرواية العربية التاريخية الإسلامية التمس فيها حوادث من التاريخ الإسلامي و له اكثر من ستين مسرحية شعرية و نثرية و لم يصدر له ديوان شعر في حياته و قد عاد إلى وطنه الأصلي بعد استقلاله في 30 نوفمبر 1967 ميلادية ثم سافر إلى مصر حيث توفي بالقاهرة في أول رمضان سنة 1389 هجرية الموافق 10 نوفمبر 1969ميلادية

- السيد علي بن احمد بن محمد بن شهاب

من مواليد بتافيا بإندونيسيا عام 1282 أرسله أبوه إلى حضرموت و هو في السادسة من عمره كي يتعلم و قد عاد عام 1295 بعد أن تكونت لديه فكرة عامه عن أحوال الحضارمة و اتصل بمعتمد الدولة التركية في بتاويا (احمد رفقي بك) و طلب منه أن يخاطب الدولة العلية في شأن حضرموت و طريقة صلاحها و لما لم يجد جواب قرر السفر إلى الآستانة لمواجهة رجال الدولة العلية و قد سافر عام1311 و نزل في السويس و دخل مصر حيث التقى بصديقه السيد / حسن حسني الطويراني صاحب جريدة النيل و نصحه بان لا يسافر إلى الآستانة لسبب ما فسافر من مصر إلى الحجاز إلى عسير إلى حضرموت إلى اليمن إلى الهند إلى سنغافورة و من ثم إلى بتافيا . واجه معتمد الدولة التركية و رأى أن ترسل بعثات علمية إلى الأستانة من أبناء الحضارمة لتلقي العلوم و لكن مساعيه هذه تعرقلت بفعل فاعل بعد أن أرسل ابنه و بعض من أبناء الجالية الحضرمية إذ لم تستمر و قد سعى حساده للوشاية به لدى الحكومة الهولندية فهددته بالسجن و الطرد . قام بمساعدة بعض الغيورين بتأسيس مدرسة عربية إسلامية و هي أول مدرسة أنشئت في تلك الأطراف كما سعى لإقامة ملجأ للأيتام و الأرامل و الفقراء و سن بنفسه قانونا لذلك . سعى لإنشاء شركة تجارية في الشحر لاصطياد الأسماك لكنه لم يوفق لامتناع الحكومة القعيطية عن إعطائه ترخيص . كتب في جرائد الشام و مصر عن حضرموت و أحوال أبنائها و كان من شدة حبه لوطنه كان يجمع البذور و يرسلها إلى حضرموت و قد عانى الكثير من المشقات و المصاعب لانه تولع ببلده و أراد لها الخير

- حداد بن حسن الكاف

حداد بن حسن الكاف» وهو شاعر غنائي حميني رائع الاسلوب بارع المعاني.
ولد الشاعر حداد واسمه الكامل «عمر حداد بن حسن الكاف» في مدينة تريم في مطلع القرن العشرين، وبالتحديد في عام 1907م الموافق 1327هـ وانتقل الى جوار ربه في عام 1969م الموافق 1389هـ. حفظ القرآن الكريم في وقت مبكر من حياته وأخذ حظه من علوم السلف وحالت ظروف دون ابتعاثه الى خارج الوطن لاستكمال دراسته فاتجه الى كتابة شعر العامية باشكاله المختلفة ومنه الموشح او «الحميني» وكتب به عشرات وربما مئات القصائد التي وجد بعضها طريقه الى الغناء باصوات اهم المطربين في حياته.

- العلاء بن الحضرمي

العلاء بن عبد الله بن عماد بن اكبر بن ربيعه بن مالك بن عويف الحضرمي ،صحابي ، من رجال الفتوح في صدر الإسلام ،أصله من حضرموت , سكن أبوه مكة فولد بها العلاء ونشأ ،ولاّه رسول الله صلى الله عليه وسلم البحرين سنة 8 هـ خلال إمارة المنذر بن ساوى عليها وجعل له جباية الصدقة و أعطاه كتابا فيه فرائض الصدقة وأمره أن يأخذ الصدقة و الزكاة من أغنيائهم ويردها إلى فقرائهم ،بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم أقرّه أبو بكر ثم عمر . وقد قاتل مرتدي البحرين . ووجهه عمر إلى البصرة فمات في الطريق وقيل مات في البحرين ، وهو الذي سير عرفجة بن هرثمة إلى شواطئ فارس سنة 14 هـ , فكان أول من فتح جزيرة بأرض فارس في الإسلام ، يقال آن العلاء بن الحضرمي أول مسلم ركب البحر للغزو . وقد أسلم أهل البحرين على يد العلاء , وبعثوا بخراجهم , فكان أول مال ورد المدينة خراج البحرين وهو سبعون ألفا و قد روى أربعة أحاديث

- امرؤ القيس

امرؤ القيس بن حجر بن الحارث الكندي الحضرمي ، من بني آكل المرار (نوع من الأعشاب) و من شعراء العرب المشهورين وأحد أصحاب المعلقات و كان مولده بنجد وقيل بمنطقة السكون بحضرموت ، كان أبوه ملك أسد و غطفان , وأمه أخت المهلهل الشاعر , فلقنه المهلهل الشعر فقاله وهو غلام , ولما زاد عبثه ولهوه ومعاشرته صعاليك العرب أبعده أبوه إلى دمون بحضرموت موطن آبائه وعشيرته وهو في نحو العشرين من العمر فأقام بدمون زهاء خمس سنين ولكنه لم يترك الطرب ولا الشراب ولا اللهو ولا الغزو , وثار بنو أسد على أبيه فقتلوه , فبلغ ذلك امرأ القيس وهو جالس للشراب فقال رحم الله أبى ضيعني صغيرا وحمّلني دمه كبيرا , لا صحو اليوم ولا سكر غدا , اليوم خمر وغدا أمر , ونهض من غده فلم يزل حتى ثأر لأبيه من بني أسد ،كتب الأدب والتاريخ مليئة بأخباره . وقد أصيب بمرض جلدي مات به وكانت وفاته في أنقرة ،يعرف امرؤ القيس بالملك الضليل (لاضطراب أمره طول حياته) ويعرف أيضا بذي القروح لما أصابه في مرض موته

- حسين أبو بكر المحضار

يعتبر الشاعر اليمني الكبير حسين أبو بكر المحضار رائدا في تجديد و تطوير الأغنية الحضرمية التي أخذت تستعيد مكانتها من خلال الحان المحضار التي قدمها الفنان أبو بكر سالم بلفقية في بيروت عام 1965 ميلادية بطابعها و لونها الحضرمي الذي جاءت بها أغاني (يا زارعين العنب ، يا رسولي ، نار بعدك ، سلم و لو حتى بكف الإشارة) و الشاعر الغنائي الكبير حسين المحضار من مواليد الشحر عام 1350هجرية الموافق 1930ميلادية و تلقى تعليمه الأولي فيها و واصل تعليمه الديني في رباط الشحر ، و بداء يقرض الشعر و هو في سن السادسة عشرة من العمر و قد تربى في بيئة دينية و أدبية كبيرة حيث كان جده لأبيه حسين بن حامد المحضار شاعرا شعبيا و مشهورا و جده لامه صالح احمد خمور شاعرا شعبيا مجيدا و يعتبر من المجددين للأغنية الحضرمية الحديثة و قد اصدر حسين أبو بكر المحضار أربعة دواوين شعرية و هي دموع العشاق في عام 1966 و ديوان ابتسامات العشاق في عام 1981 و ديوان أشجان العشاق في عام 1999 و ديوان حنين العشاق في عام 1999 و قد اطل على الساحة الغنائية في نهاية الخمسينيات عبر صوت المطرب المخضرم سعيد عبد النعيم و غنى له في مطلع شبابه الفنان الراحل محمد جمعة خان كما كتب في مجال المسرح و من أهم أعماله ، مسرحية نداء الوطن و المقدم و صرخات الحق و الصياد ، كما ألف و لحن الأوبرتات الغنائية و منها بنت الضحية و الشموع العشر و العادات و التقاليد و عودة مسافر و الشهداء و غيرها الكثير و قد كان المحضار عضو في اتحاد الأدباء و الكتاب اليمنيين و من الحاضرين للمؤتمر التأسيسي في عدن عام 1974ميلادية كما كان عضو في مجلس الشعب الأعلى في الجنوب و نال وسام الآداب و الفنون بالجمهورية اليمنية عام 1999ميلادية ، و قد اخذ شعر حسين أبو بكر المحضار كمادة دراسية من ناحية أنثروبولوجية في قسم دراسات الشرق الأوسط بجامعة تكساس الأمريكية لما يحمله من مضامين اجتماعية و نقد سياسي لفترة تاريخية مهمة

- الشاعر أبي الحب

الشاعر أبي الحب ... هو العلامة محمد بن أحمد بن يحي بن أبي الحب .. بضم الحاء من آل أبي الحب المنسوبين للأنصار أو إلى قريش .. على اختلاف ذلك . وهذه العائلة معروفة بتعداد العلماء الصالحين فيها . وقد هاجرت هذه الأسرة من ظفار إلى تريم في القرن السادس . وهي من الأسر التي تقوم بإلقاء الخطب في حضرموت حتى قيل عنهم أنهم خطباء مقابر لاخطباء منابر لأن خطبهم بليغة ومؤثرة جدا . ويعد أحد أعلام الفقه والعلم والزهد والورع إضافة الى ألادب والشعر كما يعد من الوجاء الذين لهم وجهاتهم عند ذوي السلطة . واشعاره ذو متانة بليغة ينتقي لها معاني جميلة فيصبها في قوالب فصيحة

- المقنع الكندي

هو محمد بن ظفر بن عمير الكندي . قالوا ولقب بالمقنع لإنه يضع قناعا على وجهه في المواسم العامة التي تجمع الجنسين من العب حتى لا تفتتن به النساء . ولإنه يخشى على وجهه أن يصاب بالعين لفرط جماله المهدش . و كان من أسرة كندية حضرمية ذات رئاسة وسؤدد . وكان المقنع أبرزها ولكنه لما أتلف أمواله وجدت الأسرة فيه نقطة ضعف . فرفض أن يزوجوه أبناء عمه لما خطب أختهم . بالرغم مافيه من الصفات الحميدة . وهو مثال الشهامة والنبل والأريحية العربية إلى درجة أنه لايرد سائلا عن عطاياه حتى أتلف جميع أمواله . وركبته الديون . ومن أجل هذا لم يفد المقنع الكندي عتب أقاربه عليه وانتقاد بعض علماء زمانه عليه . وإنما ذهب لطيته يجود بما يحصل معه حتى عير بكرمه الطبيعي بخلاء عصره

- شيخ الإسلام سالم بافضل

هو الشيخ سالم بن فضل بن عبدالكريم بافضل وينتهي نسبه إلى سعد الشعيرة بن مدحج . تتلمذ في حضرموت على بعض علمائها وتخرج بالإمام محمد صاحب مرباط فيها ، يمتاز الشيخ سالم بالتوسع في العلوم الشرعية والعقلية والعربية ومما يدعو إلى الإعجاب به طول غيبته عن وطنه حضرموت لمدة قدرت بنحو أربعين عاما . كلها أو جلها قضاها منهمكا في زيادة التحصيل في العراق . وعاد لوطنه تريم وبذل نفسه لنشر العلم ونصرته المذهب السني منذ عصر المهاجر . ومن أعماله نشر العلم والثقافه والدفاع عن السنة النبوية وبناء المساجد وله مصنفات في التفسير ومصنفات فقهيه ومنها منظومته اللامية في مناسك الحج . وهي تعطي صورة عن مستوى رفيع في النظم وحسن الأسلوب وله وصايا نافعة في السلوك والعبادة . وقد لقبه البعض بشيخ الإسلام

*********************

شخصيات أجنبيه أصلها حضرمي

مهاتير محمد (حضرمي الأصل)، رئيس وزراء سابق في ماليزيا.
عبدالله أحمد بدوي (حضرمي الأصل)، رئيس وزراء ماليزيا الحالي.
تانكو سيد سراج الدين (حضرمي الأصل)، ملك سابق في ماليزيا.
تانكو سيد بوترا (حضرمي الأصل)، ملك سابق في ماليزيا.
ميزان زين العابدين (حضرمي الأصل)، الملك الحالي في ماليزيا.
حسن البلقيه (حضرمي الأصل)، السلطان الحالي في بروناي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مشاهير الشخصيات الحضرمية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طبخ "الباخمري" بالطريقة الحضرمية
» أنواع الشخصيات وكيفية التعامل معها .. 1
» أنواع الشخصيات وكيفية التعامل معها.................(الجزء الثامن)
» الهويـة الحضرمية مكوناتها وأثرها على الهوية الجنوبية لمحات ومحطات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مكلانا :: تعرف على حضرموت عامة :: ::ثقافة وتاريخ حضرموت ::-
انتقل الى: